منظمات حقوق الانسان واللجنة الأمريكية لحماية الحقوق الدينية تطالب ترمب بإثارة انتهاكات الحقوق الدينية في التبت وتركستان الشرقية، وتطالبه بطرح قضية شخصين لإطلاق سراحهما وهما بنتشن لاما التبتي المحكوم بالمؤبد وسجينة الرأي الأويغورية كول ميرة أمين.
مصالح أمريكا مع الصين تزداد يوما بعد يوم ومع ذلك سنرى في الأيام القادمة نتائج زيارته في الصين وقضية حقوق الانسان التي تتبانها أمريكا حسب مصالحها، ونحن نتساءل؟ لو كان ترمب يطالب الصين بإطلاق شخصين فقط، فما مصير مئات الآلاف بل الملايين الذين اعتقلوا في أنحاء تركستان الشرقية، والداعية الكبير كرم عبدالولي الذي يقبع في سجون الصين منذ28عاما والأكاديمي إلهام توختي المحكوم عليه بالمؤبد..
نحن نريد إطلاق سراح الشخصين الذين ورد ذكرهما وكذلك ملايين الأشخاص من المسلمين الذين يعانون في السجون الصينية ومراكز التأهيل المشئومة...