يصادف في الخامس من يوليو ذكرى مذبحة بحق الأويغور، حين سجلت السلطات الصينية في عام 2009 فصلا من فصول الوحشية ضدّ الأويغور و سكان تركستان الشرقية. .
وتعود تفاصيل المذبحة في 26 يونيو حين اندلعت حادثة عنيفة بين العمال الأويغور و العمال الهان في مصنع بمدينة شاوجوون على اثرِ نشر عامل صيني شائعات الأمر تطور واحدث غضبا أويغوريا و دعا عدد من الطلاِب الى مظاهراتٍ رافعين العلم الصيني ..
لكن السلطات الصينية قامت بزرع عملاء لها حولوا مسار المظاهرة و كان سببا كافيا للسلطات الصينية لإتهام الأويغور باعمال تخريبية و أعمال ارهابية.
و تعكس الصين التي نجحت بتوجيه الرأي العام في العالم بسلطتها السياسية و نفوذها الاقتصادي ما يحدث في تركستان الشرقية على انه من شئون الصين الداخلية
https://www.youtube.com/watch?v=-dntZxAlmNw&feature=share