كنتيجة لجهود مستمرة دامت 4 أشهر، صدر أول فيلم وثائقي عربي بعنوان " #سجن_الصين_العظيم " كدليل على القمع في الوطن الأم - #تركستان_الشرقية .

 

إن ظهور مثل هذه الأفلام الوثائقية، خاصة للعرب الذين يعتبرون قادة ملياري مسلم، هو بالتأكيد أعتبره تطورًا وتقدمًا.

 

بهذه المناسبة، أود أن أشكر لشواهد عيون للجرائم الوحشية التي تقشعر منها الجلود، السيدة #زومرت_داود #مهيرغول_ترسون، #جولبهار_جليلوفا ، و السيد #عمر_بيك_علي ، الذين شهدوا ووثقوا #الإبادة_الجماعية التي بكينا كفريق العمل أثناء جمع شهاداتهم لما كان في السجون والمعسكرات في الوطن المغتصب، والذين ساعدوني في إنتاج الفيلم بهذا الشكل.

 

كما لا يفوتني الشكر والتقدير للإعلامي الرائع @مروان حيدر الذي بادر في إنتاجه بالشراكة بيننا وبحمل أتعابه.

 

يرجى من حضراتكم مشاركة هذا الفيديو لنشره على نطاق أوسع.